هذه الأغنية غناها معطوب كاهداء لروح الشهيد اسماعيل يفصح الصحفي الجزائري الذي اغتالته ايادي الغدر (الارهاب) الذي لم يمر الكثير عن ذكرى وفاته حيث اغتيل يوم 18 أكتوبر 1993 في عمر لايتجاوز 34 سنة اسماعيل صاحب الوجه البشوش الذي اغتيل بعد زواجه بأشهر قليلة
وفي هذه الأغنية ذات اللحن الجميل المقتبس من أغنبة "راح الغالي راح" نجد معطوب يتحدث بلسان زوجة اسماعيل التي تبكي فراق زوجها الذي لم يمر الكثير على زواجهما وتحكي له صعوبة الفراق و الحياة بعد رحيله و أن قلبها أخذه معه الى قبره و من المستحيل أن تتزوج برجل غيره و أن الحياة لا معنى لها بغياب جزء من كيانها ألا و هو زوجها المهم لن أطيل عليكم لذالك أدعكم تستمعون الى الأغنية .... مشاهدة ممتعة




ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق